وتتوالى فضائح مرجعية السيستاني وساسته المخادعين
لايخلو يوم من عمر العراقيين الا واتضح لديهم نورا يضئ لهم دربهم بعد عتم عليه في السنوات السابقه بظروف غامضة كان فيها لايميز بين الاسود والابيض والحق والباطل لكثرة الفتن والشبهات والاعلام الضال المظل والتي سخرت به فضائيات العالم كله من اجل خداع الجل بغية ابقائهم في وحل الطائفية والفئوية المقيتة المميته لان هذا الامر ينفعهم ويبقيهم على راس الهرم
وهذا ما رايناه ولمسنا وعاشرناه نحن العراقين من مرجعية السيستاني وكل من اوجبت واشارت الى انتخابهم من السياسيين الذي يلعبون بمقدرات العراق وثرواتهم غير مبالين بالارواح التي تزهق والدماء التي تسفك والثروات التي تبذر على شهواتهم وملذاتهم
والادهى والامر والاتعس السكوت المطبق للسيستاني ووكلاءه امام هذا كله غير مبالين بصرخات الاطفال المرضى والتي لا يستطيع ابائهم سد مصاريف علاجهم لان اغالبية من اصحاب الدخل المحدود وغير مبالين بصرخات الامهات والزوجات التي تفقد ابنائها وازواجها في حوداث عنف لا يخلو منها الشارع العراقي
واخر ما اكتشف هو الدور الكبير لوكيل السيستاني في العمارة مناف الناجي فضلا عن وكلاء في مناطق اخرى من العراق عفك وكربلاء والحلة في نش الفساد والزنى باعراض الناس من مختلف العشائر العراقية غايتها نشر الفساد في ارض العراق وشعب العراق وتصرف من اجل سد هذه الفضائح مليارات من الحقوق الشرعية المخصصه للمساكين والمحتاجين من ابناء هذا الشعب
وتتوالى برنامج الفضائح يوما بعد اخر لتكشف زيف وخداع السيستاني ووكلاءه والساسة المخادعين ليبزغ فجر جديد على عراق جديد خالي من سيستاني وغيره من المخادعين